أما الناقد1
فكان الله في عونه " والمسلمين " ، من تبعات الأسهم الثقيلة ، ديون بمئات الألوف أثقلت الكاهل ، هم يلاحقك في يقظتك ، وهاجس تفيق معه من لذة نومك مفجوعا " الله لايخسر مسلم "
كنت أسافر كل صيف إلى أي أرض أحددها
هذا الصيف ، كان القعود ، وكان السفر بصحبة نعمة الانترنت " علها تسلو بها النفس "
لا خيل عندي أهديها ولا مال *** فليُسعِدِ النطق إن لم تُسعد الحال
كانت تبعات الأسهم مقعدة عن سفر لم أحرم نفسي منه منذ زمن طويل
هذه إرادة الله ولعلها خير إن شاء الله
أما الوظائف " فلا تسل عن هم وويلات الباحثين عنها "
أما الحديث عن العقار ........ و آآآآآه من العقار
أن تكون في دولة ترفل بكل هذه الخيرات ، من المفترض بك كمسلم " مقتدر " أن يتعدى خيرك وإرشادك ونفعك ومعونتك ، إلى غيرك من المسلمين في بقاع العالم
لكن من المؤسف أن حياتنا تحتاج إلى كدح مضاعف حتي تستطيع تملك دابة تمتطيها
ثم زوجة تنكحها " وكله بحسابه
" ، ثم تدخل في متاهة طويلة عريضة ، حتى تحقق حلمك الأكبر بتملك مأوى يستر أبنائك من بعدك ، ويصونهم من سطوة المؤجر
ثم إن كتب لك في العمر بقية فأنت تسعى لتملك استراحة " حتى تموت مستريحا ! "
دمت بخير