- الحياة الهانئة الخالية من المصائب .. قد تكون مستحيلة
المصيبة أو الإبتلاء إذا وقعت .. تلك ليست نهاية الدنيا .. بل أنظر لها من منظور آخر .. كيف ؟-
- فكر في مصيبتك .. وأوزنها بما حولك من المصائب .. سترى صغرها ونعمتك بالنجاة من غيرها
- المصيبة أو الإبتلاء إذا وقعت .. تستطيع جعلها من أكبر الدوافع للنهوض بما هو أقوى .. فالمصائب هي من أسباب القوة
- دائمآ أنظر للأمور من جانبها المضيء .. وأن لم يوجد فأجعل من نفسك مصباحآ مضيئآ راضيآ قانعآ بما يحصل له
يقول الحبيب صلى الله عليه وسلم: (( إذا أراد الله بعبده الخير عجَّل له العقوبة في الدنيا ، وإذا أراد بعبده الشر أمسك عنه بذنبه حتى يوافيه به يوم القيامة ))