اخوتي وأخواتي في الله
مثنى
سفير المحبة
أطلالة
والله انني أخاف الله ولا أرضى أن اكون أداة
لمعصيتة جل وعلا
أو أن يحقق العلمانيون هدفا سواء من خلالي
أو خلال أي مسلمة تخاف الله وفي يوم لا ينفع مال ولا بنين
ولكنهم أي عندما طرحو موضوع البطاقة
الشخصية أوضحو أن هناك صورة شخصية
وأن هناك من المشائخ من أجازها للضرورة
وأستشهد بالصورة لجواز السفر للمرأة.
وكان من معرض حديثهم أن هناك رجال لا يخافون الله
فقامو باحضار نساء للمحاكم وتنتحل صفاة زوجاتهم أو أخواتهم
ويأخذون وكالة عن نساء لا يعلمن شيئا واستولو على
أملاكهن بدون علمهن.
وديننا الحنيف حفظ حق المرأة ولا يمكن لأي شخص
أن يتعدى على حقها بدون رضاها.
وفي حقيقة الأمر أنا أمرأة وأعمل في مجال التعليم
وعندي قطعة أرض وأتمنى أن ابني بيتا لأن لا أحد
يعلم ما القادم.
ويقول المصطفى علية أفضل الصلاة وأتم التسليم(أعمل لآخرتك كأنك تموت غدا واعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا) متفق علية
أخوتي وأخواتي في الله
أنا لست من يجادل في شيء أريد بة أثارة أوجحود.
وانما هذا الذي أعرفة عن موضوع البطاقة وكما ذكرت هناك نساء قي كل مجلس يلقين الكلمات الطيبة ونزكيهن بما نعلم
لم ارهن يعارضن موضوع البطاقة.
أخوتي وأخص *مثنى وأبو عبد الرحمن مشرف المنتدى الأسلامي
ارجو منكم توضيح الموضوع. ان كنتم تعلمون شيئا آخر فنورو بصيرة اختكم الجاهلة ولا تتحدثو بجانب الموضوع
انني أريد شرحا مباشرا لكي أعرف الحقيقة
وثقو أني سأسعى لتنبية الأخريات وأقنعهن بالخطر.
ويخسأ العلمانيون أن يجدو مدخلا يخدعوننا فية
وأخيرا** أنشاألله سوف أقوم بالأتصال بأحد المشايخ
وأستفتية في الأمر في أقرب فرصة أنشاألله.
وسوف أوافيكم بالرد
ويعلم الله أن كان هناك شيء(سم في العسل) فلم يخطر لي ببال
ولا علم لي بة
وجزاكم الله خيرا وأرجو أن تردوا علي لانني اصبت بحيرة من أمري.
والسلام عليكم
**أختكم في الله أصيلة**