لأن أرشح أحد بعد هذه النكسه والنكبه
التي أشبهها بنكبة 48 و نكسة 67
وجودهم مثل عدمهم
أعضاء لاهم لهم الأ تحقيق مصالحهم الشخصيه على حساب غيرهم
وأعلانات ترشيحهم التي وضعوها في كل شارع
مثل أعلانات المنتوجات الغذائيه من الخارج جميلة ورائعه الشكل
ومن الداخل لاشيء مجرد هواء
وضحك على العقول التي صدقت هذه الكذبه
من أفواههم التي أعتادت على تلقينها مخدوميهم من عمال ومستخدمين
هذا هو رآي الشخصي الذي لم يصدر الا من قناعه تامه بفشل هذا المجلس الخراطي