وسار معها نحو
الأُفق العالي
بين النجم
وبين الغيم
وترك ظُلمات الكهف
وودع أحجار الوادي
وبقي
التنينُ بلا كهفً
والكهفُ بلا تنين
فالتنينُ الآن
في قبضة فتاة
الياسمين
..
الأديب العاشق..
معان جميلة بين سطورك ..
لابد وأن ينتصر الجمال في النهاية على كافة الوجوه..
فالرقة والحنان واللطف من أوجه الجمال..
أهلا ومرحبا بتواجد سطورك دائما..
دمت بخير..
..
.