عرض مشاركة واحدة
قديم 07-10-07, 09:19 pm   رقم المشاركة : 2
اعلامي متعقل
عضو محترف
 
الصورة الرمزية اعلامي متعقل






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : اعلامي متعقل غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزعيم 
   إعلامي متعقل

وضع شبابنا في السفر وضع يرثى له ..برنامج معروف .يعني برنامج س زي ص زي هـ

سهر في الملاهي ونوم في اليوم التالي

ولو تسأله وش أهم المعالم بالبلد مايدري مع أنه رايح له 15 مره .!!

السفر من وجهة نظري ثقافه تحتاج تربيه وتدريس.

الأوربي يسافر حاملاً كاميرته ومدوناته .

والسعودي يسافر حاملاً الآف الريالات ليبحث عن طريق التل أو شارع الهرم ويمضي جل وقته هناك

ويتفنن في رمي هذه الأموال تحت أقدام ساريه السواس وشعبوله !!

الله يصلح الحال

[align=center]ايه والله الله يصلح الحال .. اخي الزعيم .. بالفعل نحتاج الى زيادة جرعات التثقيف حتى نصل الى مرحلة من الوعي وهذه التصرفات كونت فكرة خاطيئة عن المجتمع السعودي .. لدى المجتمعات الاخرى وارفق لك .. اخي الزعيم وللجميع مقالة لكاتب مغربي في صحيفة مغربية .. بعد حادثة في المغرب كان طرفها سعودي ..


======================


نشر موقع العربية مقالا يوم 14/02/07 بعنوان " في أجواء من العري والصخب و الأضواء الخافتة... مقاهي الشيشة تجتذب نساء مغربيات لعلاقات محرمة مع خليجيين ".....

بكل تأكيد هذه أخبار في غاية الصحة، بل ما خفي كان أعظم، ولمعلومات العربية و غير العربية أضيف ما يلي :
فتاة مغربية جميلة كان سنها لا يتجاوز السادسة عشر عندما وقعت في شراك سماسرة الدعارة الذين يعملون لحساب أثرياء خليجيين فاقتادوها لأمير بإحدى المنازل الفاخرة بضواحي مدينة الدار البيضاء ....
داعبها الفحل الذي لا يجدع أنفه .....
و أثناء الجماع أغمي عليها لأن جسمها النحيل لم يتحمل طول و فظاظة طويل العمر.... الفحل الذي لا يجدع أنفه، فحملت على وجه السرعة لإحدى المستعجلات ...وكان طويل العمر في قمة الأريحية مع الطبيب و الممرضات وعاملات النظافة وطبعا مع الضحية الجميلة التي أغدق عليها سموه من فيض سخائه، عادت الصغيرة إلى وعيها لتجد نفسها مطوقة بقلادة ذهبية وبأساور حول معصميها ومحاطة بدولارات ملقاة على سريرها الناعم وبباقات من الزهور وأصناف من الحلوى و أنواع لا تخطر على بال من مشروبات وقوارير من العطور ذات الصنف الجيد و جبنة و شوكولاته دنمـــركـــــية التي حرمها طويل العمر بدياره المقدسة على نفسه وعلى أولاده الأربع و الأربعين و زوجاته الأربعة وخادماته الفلبينيات وسائقي سيارته السبعة على خلفية الرسوم الكاريكاتورية الشهيرة ....الفرحة أنست الصغيرة آلامها و توردت وجنتاها، و لماذا لا تفرح ؟؟ أو كما يقول الإخوة في مصر "متفرحشي ليه ؟؟؟ عروس في ليلة دخلتها ...... أنتم عايزينها تبكي ولا يعني عايزينها تبكي؟؟؟ ..... زغروتة ياشلبية "

ففي مغربنا الجميل يقضي أثرياء السعودية أياما جميلة تبقى عالقة في أذهانهم الفارغة إلا من النكاح والليالي الملاح بين أحضان مغربيات رمت بهن الفاقة و صروف الدهر تحت أقدام خنازير نجسة لامتهان الدعارة إرضاء لعبد القيــــــــــــــــــــــــــوم وعبد الجبار... و عبد القهار... وعبد النحار ...لقد أصبح المغرب فعلا قبلة مفضلة للكثير من السعوديين على وجه الخصوص ومنهم أمراء وأعيان كبار ..... ليفرغوا كبتهم ويشبعوا شبقهم، و عند عودتهم لبلدهم ما عليهم إلا الإكثار من الاستغفار، و الطواف سبع مرات حول البيت العتيق.. والتضرع ... لتغسل ذنوبهم فيصيرون كما ولدتهم أمهاتهم بل أنقى، لأن هبل العظيم يغسلهم بالماء و الثلج و البرد و ينقيهم من ذنوبهم كما ينقى الثوب الأبيض من الدنـــــــــــــــــــــس .......و أنيسة ...يستمتع و ينتشي عبد القــــــــــــيوم بل هناك من السعوديين الرعاع من يفضل جليساته عذراوات، ليتمتع بفض البكارات، على إيقاع قرقعة الكأس و دخان الشيشات، والسيكار الكوبي وهز البطون، وجليسة طويل العمر البدين ذو البطن المنتفخ والمؤخرة الغليظة لا تحمل اسم كاترين أو نيكول أو كورين بل تحمل من الأسماء

زينب وفاطمة وأم كلثوم.... وهناك بينهن من تحظى بعطف و أريحية عبد القيــــــــــــــــــــوم، فيمنحها سيارة فاخرة و يجود على إخوانها الذكور بعقود عمل بإحدى دول الخليج ويرسل أبويها لأداء مناسك الحج أو العمرة على حسابه الخاص فتنال أمينة دعوات ورضا والديها العزيزين في منى و قرب الحجر الأسود، ولم لا ؟؟؟ وعينا الوالدين قد اكتحلتا برؤية البقاع المقدسة الطاهـــــــــــــــــــــرة والفضل كل الفضل يرجع ﻹبنتهما الشاطرة، وطبعا لعبد القهار صاحب الدولار... ولعبد المتعال صاحب العقال ....ولعبد القيوم صاحب الهدوم ...

فلله ذركم يا من خرجت من بين ظهرانيهم رسالة الهداية و النــــــــــــــــــــــــــــــــــــــور .....لله ذرك يا عبد الغفور... يا من يغسله كبير الغرانيق وسيد الآلهة عند عودته لدياره بمائه و ثلجه و برده، و ينقيه من ذنوبه كما ينقى الثوب الأبيض من الدنـــــــــــــــــــــس [/align]
..
.....






التوقيع

[align=center]


ــــــــــــــــــــــــــــــــ

ما ترضى نفسي ..مذلة وحقران اردها عن من سعى لي

بذلي .. نفسي عزيزة .. سامية فوق يا فلان ... ابعد من

نجوم الثريا محلي[/align]

رد مع اقتباس