الأخت الفاضلة" أشكرك على مرورك
لم أستغرب ولكن الغرابة حينما يقود هذا التجهيل مربون أومايفترض كونهم كذلك
- أمابالنسبة للتغيـير فمهما غيّرنا فلن يتعدل شئ مادام العقل الذي أمرناالله سبحانه باستخدامه مغيّب ,ولذلك فمن المفكرين من يرى أن فكرة ختم النبوة تدل على ان العقل بلغ مرحلة النضج فلايحتاج لدليل كما كان قبل الإسلام.!!!!!!!!
- لانقتات إلامن ممايُتفضل علينا فهذه حقيقة لكن السؤال ماالسبب؟
ـ أشكر لك هذه المشاعر،وتقبّلي تحيّاتي
----------------------------------------------------
الأخ الفاضل" مشكلتناأننا لانزال نعوِّل على البحث عن ماهية المصدر فقط للقبول،أوالرد،حتى وإن كان ماصدر مُصادم للسنن الكونية.لعل العبارة المشهورة
( حدّث العاقل بمالايلق فإن صدّق فلاعقل له)) تغني عن التفصيل ، لكن للأسف الحاصل أن العقول متى مارفضت القبول أُرغمناهاعليه تحت وابل القدرة ،أو المعجزات،أو... وهذا مرفوض لإمورمنها:
أولا أن السنن الكونية لاتتبدل, ولاتتغير،وخواق العادات لاتأتي إلا لحكمة يريدها الله سبحانه
ثانيا أن المعجزات خاصة بالأنبيا لتأييدهم أمام قومهم على سبيل المثال موسى عليه السلام أرسل إلى قوم بارعين بالسحرحتى تحدّوه بسحرهم فرزقه الله بمعجزة فاقت خيالهم ، وأنظر إلى عيسى عليه السلام فقد بُعث إلى قوم بارعين في الطب فرزقه الله بمعجزة فاقت تصوّراتهم,اخرهم نبـيّنا صلوات ربي عليه بُعث في قوم يارعين في البيان فكانت معجزته الخالدة التي تحدّت هؤلاء البارعين أن يأتوا بسورة مثلة. هذه المعجزات الثلاث خرقت العادة ولم تأتي هكذى بسهولة بل لأمر يريده سبحانه وهو تأييد أنبيائه
أقف بين يدي هذه المقدمة اليسيرة على إشاعة عدم تعفن أجساد طالبان حقيقة لوعرضناها للتمحيص فلن تصمد لأسباب منها :
أولا أنها ليست ميزة فالله سبحانه لم ينوه إلابحياة الشهداء في قبورهم .........
ثانياً من الناحية الدينية فشهداء أحد،وبدر على حد علمي لوتُرك أحد منهم بعد موته على وجه الأرض لتعفن بسرعة ..........
ثالثاً من الناحية الطبية الجسم بعد ست،أوسبع ساعات من توقّف الدورةالدموية أنظر إليه ستجده اختلف كثيرا
________
عزيزي أين الجلد الذي تقصد إلا إذا كان من يسعى إلى فهم الحقيقة يجلد. ياعزيزي هي البيئة العربية تفترض من يتناول خبر ما،أومقالة فهو بالضرورة يتناول صاحبها مع أنه يجب الفصل بين الاثنين أقصد الانتاج، وصاحبه......
أشكرلك مرورك هنا
العزيزان لكما فائق تحيّاتي..