الظامي
ياصباح الألماس
ياصباح المحبه والنسيم العليل
.
.
حضرت فأمتعت
كتبت فسحرت
.
.
شرفٌ وفخرٌ للأديب .. أن تُعانق حروفك حروفه
زرت حفلنا المتواضع .. فزدته شرفاًً وتألقاً
.
.
لحضورك نغم
وبمجيئك مُحي الألم
.
.
تشرفتُ بمقدمك
وطامعٌ أن تُكرر هذه الزيارة الغالية
.
.
ألف شكر لكِ على حضورك
لك مني أزهار الأوركيديا
.
.
دمت سالما .
على الهامش:
أستاذي الغالي في البداية أشكرك على حرصك وغيرتك على دينك كما أشكر لك حرصك على إخوانك من أن يقعوا في متاهات الألفاظ التي قد تؤدي إلى الشرك وصرف بعض صفات الربوبية لغير الله
أستاذي لم ولن يقع ذلك بإذن الله سبحانه وتعالى ولن أتلفظ بتلك الألفاظ بنية صرفها على إطلاقها أو تقيديها في بعض الأمور لكائنً من كان وأعوذ بالله من الضلال بعد الهدى
أستاذي ماعنيته بقولي ( فالأمر بيديك ) أعني به الحب المتبادل بين جنسين بشريين ذكر وأنثى أي أنني تركت وجعلت أمر الحب الذي بيننا بيديها فلها أن تتمه ولها أن تنهيه .
أما قولي ( كلنا منك وإليك ) لم أعني ماذهبت إليه من صرف الخلق و غيره بل عنيت به شخصي أنا وقولي كلنا من باب التعظيم للشخص المذكور كما ورد في اللغة وذلك عندما يطلق الشخص لفظ جماعة على شخص واحد فقصدي بذاك هو أني أنا منها وإليها في شوقي وحبي وهيامي بها فلها أن تقول ماتريد بدون تحرج أو تردد .
وفي الختام أشكر لك هذه الإلتفاتة الطيبة وحفظك الرحمن
اللهم إحفظنا بالإسلام قائمين وقاعدين
اللهم أمين