هؤلاء الرافضة قويت شوكتهم بعد إحتلال العراق ومجئ اخوانهم الأمريكان إلى البلاد الإسلامية ..
تناقض يطالبون بعدم تكفيرهم وهم يكفرون أفضل الخلق بعد الأنبياء (الصحابة) ..
رحم الله صدام حسين فقد صدّ عنّا الرافضة لفترة طويلة لكن عسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم فالرافضة الآن افتضح أمرهم بعد أن كان هناك أناس لايعرفون حقيقتهم ..