وقفت على جانب كبير من الاحتفاء بالوزير وأرى أن دافع هذا الاحتفاء الكبير هو الحصول على مايخدم التعليم في المنطقة فضلا عن كونه سلم عرف عن كل أبناء المنطقة وشهد به وزارها
مولاي : أَنتَ سُؤلي وَبُغيَتي كَفى بِكَ لِلراجينَ سُؤلاً وَمَغنَما أَلَستَ الذي غَذيتَني وَهَدَيتَني وَلا زِلتَ مَنّاناً مَنّاناً عَلَي وَمُنعِما عَسى مَن لَهُ الإِحسانُ يَغفِرُ زَلتي وَيَستُرُ أَوزاري وَما قَد تَقَدما __( الإمام الشافعي ) _______________________ قلي بما تفكر : أقلك من أنت ؟