ما اجمل و اروع الماضي بكل بساطته , ببيته الطيني والنخله الباسقه بجانبه وازقة الحاره الضيقه
والبيوت الملتصقه , آآآآآآآآآآآه , تذكرت وانا اكتب هذه الكلمات بيتنا الماضي والطفوله البريئه ...
شكرا مصطفى الرافعي على هذا المقال الذي ذكرني بأجمل مراحل العمر ...
اعذب تحيه للكل .