[c]
على رسلك أخي
الحبيب مطر !
أيُّها الحبيب
ربما أكون كما قلت ( ثائرا)
ولكن:
ألا تجد لي العذر في هذا ؟!!
أيها الحبيب:
تعلم بأني لم ( أثور )
لأجل ( فريقي ) المفضل
حيث تعرض ( للدغة )
صحفي !
أو لأجل ( لاعبي ) الذي
( أكن ) له ( الحب )
( يُطعن ) في ولائه !
الحبيب مطر عفا الله عنه
وهل أنت أيضاً ( تشك ) في هذا ؟!!
فإن كنت
( تشك ) فتلك ( مصيبة ) !
وإن كنت لا ( تجزم )
فالمصيبة أعظم !
أخي اسمع
هذه الآية جيدا
( شهد الله أنه لا إله إلا هو والملائكة وأولوا العلم قائما بالقسط لا إله إلا هو العزيز الحكيم إن الدين عند الله الإسلام ) 0
فالبشرية لا تعرف
( دينا ) غير الإسلام 00
الذي ( أسقط ) الروم والفرس وأنار أوربا
في الأندلس 00
فلك أخي الحبيب أن تتخيل
أي لغة ( سائدة ) في تلك العصر ؟!!
ولا يمنع أن تسرح ( بعيد )
بخيالك ( ليأخذك ) إلى ( أوربا )
فعندها
( تتذكر ) بأنها لم تخلق بعد !!
أما ( حضارتهم )
فما زلت عند قولي سوا ( حضارتهم )
القديمة أو ( الوسطى )
وفي ( العصر ) الحديث 00
ليست إلا خرافات وملاحم وقصص
كلها تؤدي لطريق واحدا
ألا وهو الانحطاط والسخف !
أما من ناحية إخواننا الذين يريدون أن يدخلوا
في الإسلام
فهم لا يريدون إلا أن يتعلموا اللغة العربية
وليس ( لغة ) العجم !
وأين من تعلم ( لغة ) العجم ؟!!
هل هم ( دُعاة ) في ( الفلبين )
أو في ( كشمير )
أو في ( مدغشقر )
أو في ( استراليا ) ؟!!
الجواب !!
[/c]