الكل يتسائل ماهي المصلحة من إقامة مثل هذه الأسواق المتنقلة مثل الأسواق التي سمح بها الأحمد في مناخ العقيلات كلها بضائع مقلدة والأشد والأدهى أن هذه الأسواق تكون مرتعاً للشيطان واللي مايصدق (يكلف نفسه شوي ويذهب إلى خيمة الشر )
الأحمد يصر دائماً على إقامتها بين الفينة والأخرى رغم معارضة بعض العارفين في بواطن الأمور
أقول باأبن أحمد إتق الله ولا تغلب مصلحتك على حساب ديننا فا الله مطلع على كل شيء (ناقصنا فساد )