البلوي لم يستقيل ولكنه أُقيل عنوة.... لأجل عيون بنو هلال وإلا مالفرق بين قضيةكالون من جهة وبشار والهويدي من جهة أخرى .وأيضا المدرب أرثر جورج........جميعهم وجهان لعملة واحده والمستفيد واحد (.......) ولكن لانستطيع إلا أن نقول وداعا لزمن الرياضة السعودية الشريفه..
ارادو أن يغطوا إخفاقات المنتخب دوليا وعربيا فكانت هذه المرة على حساب أبو ثامر...
تحياتي لكل غيور..