بعدين القبائل لم تتخذ قراراتها من الاذناب بل من الرؤس فدور لاذناب ما سمعناه وقريناه في الصحف والمنتديات فتخذناه كاضحوكة وتسلية في وقت الفراغ والجلسة الهادئة.