أريـــــــــد أن أعــــيش يـــوم واحــــد فقــط فـــي القصيــــم حتـــى أشـــاهد حيـــاة أهـــلها لاأدري ربمـــا تكـــون متــل حيـــاة الصحــابهـ رضــوان الله عليــهم
و إن طال شوق العالمين لبعضَهم ،،، فالشوق نحوك لا يُحاط مداهُ !