؛
؛
أترانا قادرين على ذلك ..؟!!
أم أننا سنزيد الدموع عناداً وتغلغل للحزن لأعماق الداخل مظهرين أننا صمدنا ونحن نتهاوى في الداخل ..
هي سنة في الحياة ..
فلولا دموع الفراق ماتلذذن بشوق اللقاء ..
**
طموحي جبال
سرنا أن نتشرف بأولى خواطرك على صفحاتنا
فمرحباً بك في موطن أحرفك ومشاعرك ...