العٌمريـه
أهلاً بك و سهلاً
الحقيقة نسمع كثيراً شبيهاً من عدم المبالاة بحقوق الطالبة
أو عدم السماع لمطالبهن أو السماع لشكواهن
و نسمع أن المحاضرات أو المشرفات
لهن حصانة و أنهن
مثل الجوال الذي يرسل ولا يستقبل
تلقي بأوامرها ولا تمنح الفرصة بأن أحد يحاكيها
هذه تتطلب وقفة من أولياء أمور الطالبات للدخول عن المسؤول عن الكليات
وشرح الوضع إن نفع و إلا هناك جهات أعلى فاتحة أبوابها لسماع شكوى المواطنين وإنصافهم
ولعل من هذا الصرح الشامخ تصل رسالتك لأصحاب الشأن
و تؤخذ بعين الإعتبار
كان الله بعونكم إن كان الأمر كذلك