عبرى
الأمر يخضع لإحتمالين
إما: أن هذا الشخص الذي صرحنا له بأهميته خيب ظننا وكان في صوره أقل وأدنى مما تصورناه عنه .
أو: أن هذا الشخص رغم أنه يستحق كل الثقه والأهميه إلا أن لايحسن التعامل ..بحسن نيه وبلامبالاه خلقتها عادته وطبيعته ..
والأولى معاناه
والثانيه مقبوله وتجبر الخاطر
دام حرفك