الموضوع
:
يا جوثن : لا تفقدون زبوناتكم !!
عرض مشاركة واحدة
27-12-07, 09:56 pm
رقم المشاركة :
37
صاحبة السموالفكري
عضو محترف
معلومات إضافية
النقاط : 10
المستوى :
الحالة :
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دينا
ياكثر مايسونهااا المشاغل هالحركه بس غالبااا تجي من الموظفه نفسهاا لانو البنانياات قليل انها ترضى تشتغل في بريده
اذاكر كنت احااول بلبنانيه ابيهاا بمركز نسااائي كبير ببريده بس رافضه ونهااائي تقول مااقدر اخذ راحتي لابطلعتي ولا لبسي لانو على قولتهاا حتى العباايه من الظروري تكون كامله وغطى وجهه وغيره مابيخلوني اخذ راحتي تبي يعني نفس حالها بالريااض العبايه ع الكتف ومثل قلهاا ومن غير طرحه ولا غطى
وتقول بريده مدينه اهلهاا متشددين مستحيل بتمشى اموري فيهاا
على كذاا ممكن تكون صاحبتك هذي هي اللي راحت مو من نفس المركز
الا بسااالك جوثن هذاا فيه نت ولااا لااا دخلت ع الاعلان وقريت المكتوب بس مدري اهو فيه نت ولا لا
وشنوو اوقاتهوم شنو اوقاااتهم
عزيزتي
ليس بالضرورة أن تكون اللبنانيات سواء من حيث الرغبة في حريةاللباس بعيدا عن الضوابط الشرعية ..
ولم ألمح أي علامة تذمر من قبل من عنيتها في موضوعي هذا .. فوجودها في مدينتنا مسألة طلب رزق وكسب عيش لا سياحة كما كانت تردد حينما أتجاذب معها أطراف الحديث !
أتمنى من كل قلبي حقيقة أن يكون انهاء خدماتها نزولا عند رغبتها هي وليس من قبل ادارة جوثن أنفسهم , لأننا عندئذ سنعذرهم في عدم الاهتمام بزبائنهم وما يرغبونه .
اما لو كان السبب هو الإدارة كائنا ما كان السبب فليس مبررا لتجاهل رغبة الزبائن اللواتي أجزم بأن أكثرهن يرتدن المكان من أجل العاملة فريال فقط , أو لتجريب خدمات المكان للخروج بقناعة حول الأفضل ( أي أرجع أو لا أرجع ) !
وحين يستغني المشغل عن خدمات عاملة لها زبوناتها ((( دون توفير بديل بمستواها نفسه أو أفضل ))) فهو يسعى بنفسه إلى تقليل عدد المرتادات بل ربما فقدهن بلا عودة !!
ومن تجربتي أجزم بأن لا أحد يرتاد جوثن إلا لواحد من أربع :
* الاستفادة من خدمات النادي الصحي .
* الاستفادة من براعة فريال .
* تجريب المكان ( عند اختيار عاملة أخرى ) ومن ثم اللاعودة !!
* الالتقاء بصديقة في الكفي .
أما ما سألت عنه يا غاليتي فلا علم لي به لأني من الفئة الثانية !! ولكن لعلك تقرئين إعلانهم في المنتدى وتستفسري منهم بنفسك عما ترغبين ..
صاحبة السموالفكري
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن المشاركات التي كتبها صاحبة السموالفكري