[align=center] اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارة عبدالعزيز [align=center]قال المتنبي الشاعر العربي عيد بأية حال عدت ياعيد مضى عيد الأضحى المبارك وكأنه لم يأتي لم يضع ذكريات نتأملها ونتذكرها وتصبح حديثنا لتضفي علينا سعادة أخرى . في الطفولة كانت الأعياد هي عنوان السعادة في حياتنا وكنا نعيش ساعات نسطر فيها أجمل أيام عمرنا كل من حولنا يصنع لنا السعادة وكانت سعادتنا هي سعادتهم . أما الآن مر العيد ولا جديد في العيد غير ثوبي الجديد جلسة مع الأقارب في استراحة يملأها الروتين والرسمية الكلام وأي حركة محسوبة عليك أو لك ليس كما الطفولة التي كنت فيها كطير يحلق في سماء الحرية أقول ماشئت وادخل واخرج والعب وامرح ما أجملك من أيام وما أجملك من أعياد وما أجملك من براءة ليت الطفولة تعود يوما...لأخبرها بما فعل الشباب ألا تتمنون ما أتمنى ؟! وتقبلوا حروفــــــــــــــي,,,,,,[/align] آآآآآآآآآآآآآه ياسارة قلتي فأوجعتي قلبي الدامي بأنين الحنين الى الطفولة سارة : اخبريني كيف نعود الى زمن لا يعود؟ اتدرين ؟ حنين لغيم الظفولة يملؤني ويكثف عمرا من الكلمات، متى ياسارة تعود بنا الايام الى شاطئ الذكريات الجميلة عثرات فوق عثرات تمنع عقلي للوصول الى ابتسامة من الماضي هل هي مأسي الزمن الحاضر ؟ ام ترهات العقل الغائب ؟ ياليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه على حب هائم وابتسامة بريئة وضحكة صادقة دمع على الخد ام دمع على الزمن ياسارة كفكفي حرفك فقد تذكرتها والذكرى مؤرقة دمتي بابتسامة [/align]