اللــــه يــرضــى عـــــليكــ أستـــاز محــب الحقيقــهـ وألــــف ألــــف شكــــر ع الإهــــداء تحيتي
و إن طال شوق العالمين لبعضَهم ،،، فالشوق نحوك لا يُحاط مداهُ !