[align=center],
.
.
.
أي صفحة كانتــــــ تلك
بــِ عنوانها ...!
حروفك تروّض تمردنا عن القراءة إلى التذوق وأكثر..
؛؛
صوت المطر
مساءك هدوء . . وألف رغبة .
بإختصار . .
أنت حكاية طويلة . . . طويلة !
تهت في عذب سطورها .
أُُعذرني
أخاف أن أتلاشى في ضّيك..
..
لك خالص تحيتي..
.[/align]