أخي الفاضل : أبو تركي :
ولك فائق شكري . . .
وأجمل تحياتي . . .
وفائض تقديري واحترامي . . . .
ومثلك نفخر بثناءه وإعجابه...
وقد قرأت ما كتبته عن مدينتنا الحبيبة وبقي أن نقرأ ما يبدعه
يراعك حول هذه المدينة الغالية علينا جميعا...
ودمت لمن يحبك بخير . . .