/
إن أحببتُ الجَمالْ فهو جمَالكَ أنتْ
وان جذْبتني الكلِماتْ ....
فهيَ مِنْ وراء هَمسَاتك أنتْ
فَصوْتكَ منْبعُ الشوق لايضَاهى عَليه أحدْ
وَروحكَ وَابتسَامتْك أحلىَ مِنْ الشَهْد
هل أرىَ لألئ مِنْ نورٌ تَنشرُ وفاءً وَوردْ ..؟!
أم هَذْا أَنتْ الذي رَافقنْي بِالجْزرِ وَالمدْ .. ؟
أسْتبَاني بِاللحنِ وَالحُبِ وَالودْ