كم هي رائعه تلك القصيده وهذا ليس بمستغرب عندما نجد توقيعها " إبراهيم مهنا" سلمت لاهنت كنت اود ان يكمل إستمتاعي ب الصوت ولكنني للأسف فشلة في فتح الملف