أستاذي الغالي : بدر الدخيل أعدت قراءة القصيدة مرات ومرات وفي كل مرة أستمتع وأستمتع ما بين محسنات البديع ومابين جماليات النص . فلله درك من مبدع تقبل مروري وتحيتي