يقوول ....بلا وجلٍ ....
ويريد ...سراباً ...أتبعه ...
وهواءً ...كفي .... يجمعه ..
وجنيناً ...جاء ...بلا ...حبلٍ ..
وغروراً ...ثدياً ...ترضعه ...
وجنوناً ...لا ...لن أفعله
لمحت الروعه في هذه الخاطرة والتي سلتني كثيراً ،، لقد كانت مرحه ومؤلمة في الوقت ذاته
فتذكير القلب بعذابه (أنسيت ) (أصابك خور) كانت رائعه جداً
تشعر بأنها قصة حوار بين اثنان يتنفسان الحيرة ،، والتفكير وتأمل التجربة
أحدمها مُندفع والآخر يصر على أن يقول:
فسلامٌ ...لحظة ...مقدمها ...ووداعاً ...لا ..لن أتبعهااااا ...
ابداع
شكراً لكـ