الرحّال
مشكلتنا تكمن في التناقض بين قناعتنا وواقعنا فنحن لانؤمن بنظرية ( إن لم تكن معي فأنت ضدي ) لكننا نطبقها في واقعنا
اعتقد بأن المشكلة تتلخص بعدم المامنا بالنتائج المتوقعه لأي حوار سليم وننتظر من كل محاور ان يسلم برأي الآخر بينما في الحقيقة ان الحوار تتلخص فائدته الحقيقية في مايحمله من حقائق متبادله بين الطرفين حتى لو احتفظ كلاً منهما برأيه لنفسه ولم يظهر تأثره الحالي بأراء الطرف الآخر
تحياتي