وأنا أشاركك أخي الرأي وأقدم لها أجزل الشكر بعد الله تعالى حيث كان لي تجربة خاصة معها فقد كانت سبب في نجاة طفلي من الموت بعد إرادة الله . علماً أني قد فقدت طفلاً سابقاً مع طبيب آخر في نفس المستشفى ولخوفي من تكرار التجربة أصررت أن تتابع حملي الثاني وشاء الله أن أواجه مشكلة صحية في لحظة إجازة الدكتورة ليلى وكالعادة تضاربت أراء الدكاترة ومكثت بالمستشفى قرابة الشهر دون قرار حتى أصررت على الولادة القيصرية وإخراج الطفل قبل حينه خوفاً عليه من الإعاقه والحمدلله طفلي الآن يبلغ العام بأتم الصحة والعافية ,, فألف شكر لدكتورتنا القديرة ومهما قلت لن أوفيها حقها ..