تحت انقاض الرماد 
ابحث عن روحي المحترقه
لاجدها داخل تابوت في
صورة معلقة على جدار متهدم
إطارها المهشم
المهترىء بتوسلات 
الرحمة
يصارع صرخات الموت
المنبعثة من اعماق السكون
اقسمت بعدها 
بأن لا افتح للفرح بابا 
حتى اخرج من بتلات
الورود السوداء
ضياءا يمحو الليل 
عن كلماتي الخرساء 
( تغلى )