[align=center]القصة الثانية :
تواصل
أهداها دمية لتؤنس وحدتها ... فرحت وحلقت أمنياتها الوردية في أفق السراب . أردات أن تشعره بحبها .. تقدمت نحوه .. مدت الحب بذراعيها تريد معانقته ، ولكن سقوط الدمية على الأرض وتعثر مقعدها المتحرك بها . ومعانقتها ارض قتل الفرحة في قلبها الغض .
.......
نجد في هذا المقطع لوحة مكتملة العناصر شكلها القاص بخبرة وابداع ونجد الأحداث متتالية ومتقاربة في مشهد متميز بصفائه و في آخر جملة أتى مايختم النص كنص لكن يفتح مجال للتخيل أكبر .
لكم أطيب المنى [/align]