هلا فيك الكبري
الله يعافيك على ما طرحته هنا
ولا لي علم بهذا الشيء ولست من محبين ولا عاشقين ولا مؤيدين ولا ميولين للأدب !
لكن قرأت ما كتبته أنت هنا وأعجبتني قصة (( خيبه ))
ينطلق ككل صباح إلى عمله .. بكل هدوء العالم .. ويعود عند المساء محملاَ بخيبات يومه .. يضيفها عندما ينام .. إلى خيبات عمره الماضية << تذكرت نفسي بهذا الوصف ........ شكرآ لك حبي
بايووووووووووووووووووووووووو