شكرا لك أخي بندر على هذا الاهتمام والحس الإعلامي الهادف والنافع
نتمنى من كل مراسلينا وإعلامي مدينتنا أن يحذو حذو أستاذنا القدير بندر
والذي حمل ضمن رسالته الإعلامية هموم وشجون مدينته وأهلها
فلا يترك شاردة أو واردة تؤرق المدينة وأهلها إلا ونقلها عبر منبره الإعلامي
وبأسلوب بليغ وهادف يطرق من خلاله الجانبين السلبي والإيجابي
وذلك بطرحه في ثنايا مفرداته العلاج والأمل والطموح
دعوات لك بالتوفيق والسعادة ومزيداً من الإبداع .