ربما تكم العلة في الاسم لو كان عمله يحمل اسم مدينة غير بريدة
لربما فرش له الورد وسلطت عليه الفلاشات وحيكت له كلمات الثناء العطر
فقد أثبتت الكثير من المحافل والمناسبات وبعض وسائل الإعلام
أن معظم مسيسيها لديهم حساسية مفرطة ووسواس قهري من اسم بريدة .
نتمنى من سمونا النشط وقفة جادة لحاضنة أمارته تسجل من ضمن وقفاته التي اعتدناها .