عبدالله 30
كنت اعتقد مثلك وكنت اعيش هذا الهاجس وهو ماجعلني لا افكر بوجود موبايلي إلا قبل ايام
مايحدث اليوم من ازمة في الاتصالات ستدفع بالكثيرين للتفكير بجودة الخدمة المقدمة وسيكون لموبايلي تواجد اقوى في خياراتهم
اكثر مااخشاه ان يكون مسئولي شركة الأتصالات يعيشون هذا الهاجس ويصحون بعد سنوات على الواقع
تحياتي