أصبت فيما ذكرت
أتذكر في يوم من الأيام ممرت من نفس طريق مطعم رشوش قرب الفجر وكان الشارع
مليئ بعلب الشاورما وغيرها لدرجة أنها واصله كلية إعداد المعلمات
أعتقد أن النظافه تمثل أصحابها هل يعيشون في منازلهم هكذا أم مايفعلونه لا يرضونه في منازلهم
دمتم بووود