[c]
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الفاضل رائق
( رُويدك َ أخي !
لا تلقي الكلام على عَواهنه )
هكذا سبهلالا !
فلا مُبالاة للأخلاق ولا راعيا للقيم !
فوالله إنني أربأُ بنفسي
عن الكثير من ( الزوابع )
التي مهما تناثرت لن ( تـُضيرنا )
أبدا بمشيئة الله لا سيّما أن ( المُثير ) لها
من أولئك الذين إن ( يظهروا )
( 000 لا يرقبوا } في إخوانهم
لا عهد ( ولا ذمة ) !
أولئك الذين
يحولون بين المرء وقلبه
حتى لم يبقى لهم إلا أن يعرفوا
( خائنة الأعين
وما تـُخفي الصدور) !
والعياذ بالله من هذا 00 !
لا أمل في التعديل
طالما العقول في ( إجازة )
ويا عالم ربما 00
تطول 00 !
رائقا 00 لم آتي بجديد !
إنما هو يا سيدي
( كلامٌ سـُقتهُ بـِفـَصَّه ِ ونـَصَّه ِ )
و( أعوذ بالله أن
أكون من الجاهلين ) !
وختاما تقبل تحيّات
محبك 00
[/c]