طيب وانا حجز درجة ثانية ؟؟ 
مسكين هذا القلم .. كم يتحمل اوجاعنا , آهاتنا , و وحدتنا !
ولا ينال من افراحنا نصيباً يُذكر !!
مسكين حينما يتفــجر ألماً ودمعاً وشوقاً واحتياجاً ,, وهو لا يملك منها احساساً
مسكين ذلك المرسول المأمور !
يعبث في ترجمة نبض قلوبنا على مساحة بيضاء .. ويلخطها حروفاً دون ذنب اقترفه
إلا انه اقرب منا لحظة الانسكاب ,,
رائع التعبير يا اخي عبدالله ,,,,