الرأي الأول..
اهنيك على هذا الطرح الممتاز ..
تقول (والسبب الحقيقي هو ثورة الجياع والمنكوبين من الظلمة واللصوص نعم تحركت الجموع, ولا يخيفها بطش قوات الأمن لأنه تساوت الحياة والموت لديهم)..
(الفساد والسرقة والاحتكار واكل الموال الناس بالباطل)
نعم صحيح هذه نتيجة حتمية ونهاية لكل ظالم
فالمظلوم كالفاقد عقله ..
قمت الفداء والإجرام عندما تساوت الحياة والموت بأهدافها..
ونلاحظ أن عدد شعبها أكثر من خيراتها
من يصدق بان أطول نهر بالعالم يمر من وسط مصر ويموتون من الجوع
الأنابيب لم تقضي على ما ذكر... حتى تقضي الأنهار..
الخلاصة ...
(ها إشارة أخيرة وخط احمر للفشل بسوء إدارة البلاد)
الشراره تدمر غابه ....
والإداري الحاذق هو من يدعم موظفيه بما يستطيع لانهم
بالتالي سيوصلونه إلى القمة ..
والثورات ليست للجوع فقط..
اكرر شكري..