قضية تمس أعراضنا نعيد الرغبة ونعيد الطلب بقرار يحفظ لنا عوراتنا لا سامح اللة من كان سبب لكشف العورات دون حاجة يرفع للنقاش وتعزيز الطلب والرغبة وهي قضية ارقتنا وتؤرقني حاليا
مولاي : أَنتَ سُؤلي وَبُغيَتي كَفى بِكَ لِلراجينَ سُؤلاً وَمَغنَما أَلَستَ الذي غَذيتَني وَهَدَيتَني وَلا زِلتَ مَنّاناً مَنّاناً عَلَي وَمُنعِما عَسى مَن لَهُ الإِحسانُ يَغفِرُ زَلتي وَيَستُرُ أَوزاري وَما قَد تَقَدما __( الإمام الشافعي ) _______________________ قلي بما تفكر : أقلك من أنت ؟