دوما ماتبقى الروح اسيرة المشاعر مكبله , بالرغم من إستمتاعها بالأسر إلا انها
تظل دوما تواقه لطرق باب الحريه...
هكذا على عادتها المشاعر تبقى بين جدران الروح المطبقه, لمقابض الابواب ممسكه تنظر باباً
وتترك بقيه الابواب مفتوحه !!
عزيزتي قطوف
ذاك حسٌ سكن الروح يلهج بلسانه ابتهالا ًخارج القضبان..