محاور ,,
أوقاتنا تهدر كما تهدر المياه ونحن في أمس الحاجة لهما
مشاهدت التلفاز عند الأسرة تحكمه الفوضوية ولم يضبط
بوقت معين
فأصبح الطفل والشاب والبنت في أي وقت بإمكانه فتح التلفاز
لأنه يملكه في غرفته الخاصة ,,
فاصبحنا نجلس عنده الساعات الطوال ولا نمل نستقي من عفنه الخلقي
دون حسيب أو رقيب وهنا المشكلة ,,