[أبو تهاني]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد القحطاني     فمثلاً كنا إن وجدنا إحداهن ترعى الغنم أو تأتي بالماء من غدير قبيلتهم نحدثها وبكل أريحيه دون تكلفٍ أو تصنع لنطلب منها مايسقي ظمأنا ويبلل عروقنا من حر الصحراء ولهيبها .. ليس هذا وحسب .. بل كنا نسألها عن القبيله أو آخر المستجدات إن كان هناك من أمرٍ يستحق الوقوف من أجله .. وما إن نعلن الرحيل نجدها ترغب في إكرامنا لنحل ضيوفاً على أهل الدار ونستقبل ( بالتراحيب ) من أبيها أو إخوانها .. هذا إن قبلنا الضيافه .. فلننظر كيف كان الجو الإنساني في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟؟

[align=center]خالد تسلم يا خلفهم على هالموضوع

غفر الله لك, فعلك هذا لا يعني أنك على صواب أو نبي يهتدى بهديك !!!!!

و حاشى و كلا أن يقول عاقل أنكم أزكى و أطهر من خير القرون

قال الرسول صلى الله عليه و سلم :

( إن المرأة عورة, فإذا خرجت استشرفها الشيطان, وأقرب ما تكون من وجه ربها وهي في قعر بيتها ) رواه الترمذي في سننه, وابن حبان وابن خزيمة في صحيحيهما

استشرفها الشيطان : أي زينها في نظر الرجال.

و قيل : أي نظر إليها ليغويها ويغوي بها. [تحفة الأحوذي]

و رُوِيَ أن النبي صلى الله عليه وسلم سأل فاطمة بنته: ما خير ما للمرأة ؟

فقالت: ( ألا ترى الرجال, ولا يراها الرجال )

فضمها وقال: ذرية بعضها من بعض أقرها على ذلك (في سنده مقال)

و في سير أعلام النبلاء في ترجمة عطاء بن أبي رباح عن عطاء

قال: لو أؤتمنت على بيت مال لكنت أمينا و لا آمن على نفسي على أمة شوهاء

قال الذهبي : "صدق رحمه الله" وفي الحديث ( ألا لايخلون رجل بامرأة فإن ثالثهما الشيطان )





[/align]