بل أطلقي العنان وحسن الظن لا لمجر أنهم مجهولي الهوية
بل لأنهم إخوان لنا سلكوا طريقاً معوج ظنوا أنه الطريق السوي,
وما هم فيه إلا بغايابنا عنهم والحذر منهم فهم بسطاء
محدودي التفكير مِقْوَدهم سهل فهل من قائد
يذهب بهم لبر الأمان وساحة السعادة
في النهاية لانفكر بأي منهم أنه منافق سكير
شاذ جنسياً ....إلخ لكي نسهل على أنفسنا
التعامل معهم وعدم الخوف منهم
دمتي ودام قلمك