قرأتها وحاولت استجرار الحروف لتصل الى شموخ قلمك
ولكنها اعلنت انكسارها مام نصك سيدي
منذ ان تمتمت بحروف نبضك اصابني الوجل خجلا امامها
طابع كلماتك اليوم أنيق كما العادة
ومهما حاولت أن أسطر هنا ردا يليق بها فلن أستطيع مجاراتها
لذا سأبقا هنا و أرفع الراية البيضاء .
تقديري لك ودمت رفيع الشأن