الانترنت أحد الوسائل الأكثر تأثيرا في سلوك الناس ، وبل وتغيير أنماط
حياتهم ، فهي من جهة غيرت قناعاتهم حين نقلتهم إلى بيئات لم يعهدوها ،
ووفرت لهم محطات غيرت من سلوكهم ( فتن يرققُ بعضها بعضا )
والأخرى أنها أوجدت مجتمع مختلط بين الجنسين فكان الضبط فيه
متعثر لدى الكثير منا مع التربية الأسرية الجافه في الغالب ( في نجد بالذات )
فكان الحوار اللطيف الملىء بالاشواق والحب والتعاطف وبيان الأهمية وعلو
القدر والحرص والاستعداد للتضحية يفقد الكثير الاتزان وربما الانحرف الكامل