الاخ الله يرحم الحال ارث عمر وحاشيته لاتزال هي السائدة في العمل مع الاسف وفي ثمان سنوات وطن عمر حاشيته وماتزال دون حراك. الاخ الله يرحم الحال لن يتم تغيير تلك الوجوه لا حاضراً ولا مستقبلاً ومزيد من الاحباط