لا حسيب ولا رقيب والمواطن هو الضحية لكن بمقاطعة المحلات المشهورة بجشع وطمع أصحابها وزيادة سعرهم نستطيع الحد من تلك الظاهرة ولك مني التحية والتقديـــــر000