
فى الغيااب
انت الرجاء
وفي اللقاء
همس النداء
لك الاشواق عجلى
لك لب الوفاء
اليك تسابقني الخطى
بترنيمةً تنير كالاقماار
تنشر عشقك
تنثروودك دوواءً
بين الارض وبين السماء
اليك ادنوا وبك ازهوا
وعندللقاء اذوب شووقاً
لاتسلنى كيف اللقاء
فانت الحضور
وانت الغياب
وانت جمال الحضور وشوق الغياب
قطوووف***
خاطرة فكرتها من احد مواضيع الرآ ى الاول
m-m